التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone
التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone
Blog Article
التذبذب بين الشدة واللين: يخلق التردد وعدم الحَسم لدى الطفل.
ووجد علماء النفس أن التربية الإيجابية يمكن أن تعزز ثقة الأطفال وتزودهم بالأدوات اللازمة لاتخاذ خيارات جيدة.
نحن نتفهم أنه قد يكون من الصعب عليك إدارة المنزل والعمل معًا. قد تكون هناك أوقات تكون فيها أكثر تركيزًا على العمل بسبب اقتراب الموعد النهائي ، ولكن لا ينبغي أن يحدث ذلك بينك وبين طفلك. أعد ترتيب أولوياتك وكن متاحًا لطفلك عقليًا وجسديًا.
أولاً، يتعين على الوالدين التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يعني هذا الاعتراف بأن الأطفال هم أفراد مستقلين لهم مشاعر وأفكار ورغبات خاصة بهم.
الاستقلالية هي القدرة على اتخاذ القرارات الشخصية وتحمل مسؤولية الأفعال. وهي تشجع على الابتكار والإبداع وتعزز من الثقة بالنفس.
وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".
فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.
كيف يمكننا تنمية الاستقلالية والثقة بالنفس في أطفالنا؟
الحياة والمجتمع ، قضايا مجتمعية / التربية الإيجابية
كيف يمكن نور الامارات أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار انضم الآن السمات
وظيفة الوالدين ليست إجبار الأبناء على أن يكون مثاليين، لأنه لا يوجد أحد مثالي. وواحدة من وظائفنا كأهالي أن نساعد الأطفال على أن يتعلموا تحمل المسؤولية عن أخطائهم وأن يكون لديهم استراتيجيات بديلة لتفاديها في المستقبل.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة نور الامارات تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
التوجيه يعني تقديم الدعم والإرشاد للأطفال، وليس التحكم فيهم. يشمل ذلك تشجيع الأطفال على تكوين قراراتهم الخاصة والمساعدة في حل المشاكل بطرق إبداعية.